ألفان وخمسمئة تونسي نقلتهم أنقرة إلى الأراضي الليبية في إطار مدِّها لميليشيات طرابلس بالمرتزقة. خطر هؤلاء لن يقتصرَ على الداخل الليبي، بل يمتد إلى دولِ الجوار وعلى رأسها تونس. إزاء هذا الواقع، رفعت تونس درجةَ التأهب على حدودِها مع ليبيا، ووضعت قواتِها في أعلى درجات الاستعداد. وشدد رئيسُ وزرائها المكلّف هشام المشيشي على أن خطرَ الإرهاب ما زال قائماً، فيما أشار وزير الدفاع التونسي عماد الحزقي إلى تصاعد وتيرةِ محاولات التسلل من ليبيا إلى بلاده. فماذا فعلت تركيا بليبيا وجوارِها؟ ومن سيوقف خطر مرتزقةِ طرابلس؟.
https://www.skynewsarabia.comhttps://www.facebook.com/SkyNewsArabiahttps://twitter.com/skynewsarabiahttps://www.instagram.com/skynewsarabia